راجح لبوزة: رمز الثورة وشيخ القبيلة الذي أوقف الاحتلال
راشد لبوزة هو اسم لا يمكن نسيانه في تاريخ النضال ضد الاحتلال. فقد كان يُعتبر رصاصة الثورة، وشيخ القبائل الذي قاد أبناء وطنه نحو التحرر. تاريخ لبوزة مليء بالمواقف الجريئة والتضحيات، حيث تمكّن من تجسيد روح المقاومة في قلب كل يمني. لقد خاض الكثير من المعارك، وكان له دور محوري في تجميع القوى الوطنية للمواجهة. بفضل قيادته الثابتة، انتقلت الثورة من مرحلة الوعي إلى العمل الفعلي، حيث اجتمع الناس حول رؤيته وتطلعاته نحو مستقبل أفضل.
رجاحة لبوزة: شخصية تاريخية في مسيرة النضال
شخصية راجح لبوزة تجسّد الأمل والإصرار على تحقيق الحرية. فقد ساهم في تأصيل الرمزية الوطنية، وكان دائمًا مُلحًا على أهمية الوحدة بين القبائل لتحصيل الانتصار. موهبته الفذة في التنظيم والقيادة جعلته يحظى بقبول واسع بين مختلف الفئات, وبدونه، كان من المرجح أن تكون الثورة أقل تأثيرًا. لبوزة لم يكن فقط زعيمًا عسكريًا، بل شخصية وطنية عميقة الأثر، إذ عُرف برؤيته الاستراتيجية التي نسجت خيوط الحوار بين القوى المختلفة.
أما على الصعيد الرياضي، فقد حقق المنتخب السعودي إنجازًا كبيرًا بتأهله إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقبلة في 2026. إن هذا الإنجاز يعكس جهود اللاعبين والجهاز الفني، ويعزز من مكانة كرة القدم في المنطقة.
وفي سياق آخر من الوطن، تتواصل جهود المكونات والأحزاب في اليمن لإيجاد أجواء مناسبة للعمل المشترك، حيث أكد المخلافي أنهم يسعون لتحقيق التعاون والشراكة من أجل مصلحة البلد.
وعن الوعي النسوي، تروي شفيقة مرشد لـ “يمن ديلي نيوز” تفاصيل ميلاد الوعي في ثورة 14 أكتوبر، مشيرةً إلى دور النساء الفعال والمؤثر خلال الثورة.
وفي أخبار أخرى، نفذت القوات اليمنية عرضًا عسكريًا في محافظة أبين، حيث عُرضت فيه قدرات الجيش والتجهيزات العسكرية. كما سُجلت مآسي جديدة مع مقتل جنديين في محور تعز خلال مواجهات مع الحوثيين.
وفي العاصمة صنعاء، شهد المواطنون تشييع الفنان الشعبي “علي عنبة”، حيث اجتمع الآلاف في وداعه. وفي مسألة مكافحة المخدرات، حاولت مجموعة من النساء الصوماليات تهريب المواد المخدرة من صنعاء إلى عدن.
وبينما تراقب القضايا العربية تطوراتها، أكدت تقارير مقربة أن الاحتلال الإسرائيلي يرفض فتح معبر رفح ويقلص من دخول المساعدات إلى غزة، مما يزيد من وطأة الوضع الإنساني.
في ميدان الرياضة، تصدّر لاعب الشطرنج اليمني “العقربي” السباق بحصوله على المركز الثالث على مستوى آسيا والأول عربيًا، مما يفتخر به اليمانيون.
